One of the Greatest Article i read so far on Sports Leb
-----------------------------------------------------
-----------------------------------------------------
عندما نأتي على ذكر أفضل الموزعين الذين مروا على ملاعب كرة السلة في تاريخها الحديث لا نستطيع أن نغفل إسم اللاعب وليد دمياطي الذي قدّم الكثير للفرق التي دافع عن ألوانها وفي طليعتها الحكمة والرياضي، كما ساهم في تحقيق انتصارات كثيرة على صعيد المنتخب اللبناني الذي كان أحد أركانه الأساسيين. موقع "sports-leb.com" إلتقى دمياطي وكان له معه هذا الحديث الصريح:
كلاعب سابق في المنتخب اللبناني، ما هو تقييمك لمنتحبنا اليوم بعد البطولات الثلاث التي خاضها؟
برأيي أنّ المنتخب الذي شارك في بطولة "ستانكوفيتش" وبطولة العالم كان أفضل من ذلك الذي لعب في بطولة العرب الأخيرة.
هل تعتبر ان غياب جاكسون فرومان ومات فريجي عن صفوف المنتخب في بطولة العرب أثر على أدائه ونتائجه؟
غياب فريجي هو الذي أثر بشكل أساسي، كما ان جو فوغل التحق بزملائه متأخرا،ً وهو لم يلعب الدور الذي يجب أن يؤدّيه على أرض الملعب.
ولكن ماذا عن أداء المنتخب بشكل عام؟
لا أعرف صراحة بماذا أجيب، فريقنا في البطولة العربية كان فريقاً قصيراً. شارك علي فخر الدين مثلاً، وهو لاعب جيد أصلاً، على رغم انه غير أساسي في فريقه، وهذا غير منطقي، كما يجب أن يكون اللاعب رقم 4 وليس رقم 5 الذي يجب أن يكون لجو فوغل. أما جان عبد النور فهو ليس لاعب ارتكاز بطوله الـ 190 سنتم. في كل الاحوال نشكر الرب على ان كل المنتخبات العربية المشاركة كانت غير جيدة وكان مستواها الفني متدنياً جدا،ً ولولا ذلك لما كنا حققنا ما حققناه في هذه البطولة. في بطولة العالم في تركيا كان لدينا فريق رائع يقارع أعرق المنتخبات العالمية، وأنا لا أتكلم هنا فقط عن جاكسون فرومان، فلو كان جو فوغل مكانه لحقق نتيجة مماثلة ايضاً، ففوغل قويّ وقدير كذلك.
بالنسبة لبطولة العالم، كانت المرة الأولى التي كان لدينا فيها أمل بالإنتقال الى الدور الثاني، فالبعض راهن على فوز لبنان في مباراتي كندا ونيوزيلندا، ما الذي حصل برأيكَ؟
من راهن على فوز لبنان فليعذرني لأنه لا يفهم في اللعبة شيئاً، ومن أوهم اللبنانيين انه يمكننا الإنتقال الى الدور الثاني لا يعرف ما هي كرة السلة. هل من السهل القول انه يمكننا الفوز على كندا ونيوزيلندا؟ "كتر خيرهم الشباب ربحو على كندا". أما نيوزيلندا فهي بطلة أوقيانيا، وقد فازت على استراليا، لذلك لا تستطيع أن تضع نصب عينيكَ فوزاً صعباً وتعتبر تحقيقه سهلاً، على ماذا اعتمدوا في هذا التحليل؟ نشكر الله على النتيجة التي حققها ابطالنا ولم يكن باستطاعتنا أبداً فعل المزيد.
هل برأيك لولا المشاكل التي حصلت داخل الإتحاد قبل انطلاق المونديال كان من الممكن أن نحقق نتائج أفضل؟
لو مهما كان منتخبنا قوياً، ففي هذه التشكيلة من اللاعبين لا نستطيع أن نبلغ اكثر من الدور الأول. هذه كانت أفضل مرة نتحضر فيها كمنتخب، فقد خضع لمعسكرات خارجية في هونغ كونغ واليابان، ولعب نحو 20 مباراة تحضيرية إضافة الى المشاركة في بطولة "ستانكوفيتش". لم أرَ في حياتي منتخباً لبنانياً يتحضر على هذا النحو، ولكن لنكن واقعيين هذا كل ما نستطيع فعله في بطولة العالم.
البعض كان مراهناً على منتخب لبنان للناشئين بعد استقدام سامر عزيز وأحمد ابراهيم بالتأهل الى الدور الثاني أيضاً من بطولة آسيا في اليمن خاصة بعد المباراة الأولى أمام قطر وفوزنا بفارق 91 نقطة، واعتبر البعض بعدها ان لقب البطولة اصبح في جيبنا. ماذا تقول عن مستوى المنتخب اللبناني للناشئين في هذه البطولة، ولماذا حصل ما حصل؟
للأسف لم أستطع مشاهدة أية مباراة من هذه البطولة، أعرف أن أحمد قوي جداً وهو يلعب الآن في أميركا، ولكن لم أرهم يلعبون في أيّ مرة. خسرنا مباراتين سهلتين نسبياً، ولم أعرف ما هي أسباب الخسارة. هناك خلل في مكان ما، فعندما بدأنا بكرة السلة في التسعينيات "ولعت اللعبة بكل معنى الكلمة"، وأصبحت هناك مدارس عديدة لها في مختلف المناطق اللبنانية، كالرياضي والحكمة والهارلم وغيرها، وهذه المدارس للأسف غير موجودة اليوم، ثمة مدارس تجارية فقط، وهي تستقدم مدربين غير جيدين.
الجيل الذهبي الذي تألف من وليد دمياطي وياسر الحاج وبولس بشارة وايلي مشنتف وايلي نصر وغازي بستاني وغيرهم، هل من الممكن أن يعود في المستقبل القريب ليكون لنا نجومٌ كما هؤلاء؟
لا أعرف لماذا لا يكون لدينا نجوم للعبة حالياً، فعندما سطع نجم الذين ذكرتهم، كنا نلعب كرة السلة على ملاعب ذات أرضية سيئة، أو في المدارس، ولم يكن هناك هذا العدد الهائل من اللاعبين والمدربين. هناك اكثر من ألف لاعب الآن في المدارس، لماذا لا يخرج من بينهم لاعبون أقوياء ونجومٌ للمستقبل؟ جاسم قانصوه مثلاً لا يملك أي لاعب في فريقه "هوبس" من هذه المدرسة. لماذا؟ بقي "هوبس" عشر سنوات في الدرجة الرابعة، الى أن اجتمعنا وتعاونّا كلنا ورفعناه الى مصاف فرق الدرجة الأولى، فاين لاعبو مدارس كرة السلة؟ أين "الهارلم" والرياضي وغيرهما لا يخرج منها لاعبون مميزون وواعدون؟ هذه هي المشكلة، نحن لا نعمل بطريقة صحيحة على الأعمار الصغيرة.
ألا تعتبر ان هذه من مهمات الإتحاد اللبناني الذي يجب ان يعمل على تنظيم دوري للناشئين وآخر للفئات العمرية ليحضّر لاعبين بارزين للمستقبل؟ ألا ترى أنّ ما يحصل في الإتحاد ودخول السياسة إليه يؤثران سلباً وخاصة على الفئات العمرية؟
هذا صحيح، كله يؤثر في النهاية، ولكن إذا كان إتحاد اللعبة لا يقوم بأيّ عمل، فهل علينا نحن أيضاً أن نجلس ونتفرج عليه وننتظر الفرج ولا نقوم بأي شيء للمساهمة في إنهاض اللعبة من كبوتها؟
كيف ترى تحضيرات الفرق للدوري الجديد؟ خاصة ان هذه السنة كل الأندية تستعدّ وتستقدم لاعبين لبنانيين من الخارج كموريس بو كنعان ودانيال فارس وغيرهما، لمن الأفضلية للفوز بالدوري برأيكَ؟
مع احترامي للجميع، طالما هناك شخص اسمه جو فوغل قادر أن يلعب، طالما هناك أفضلية للفريق الذي يلعب لمصلحته. هناك لاعبان في جهة والباقون في جهة أخرى، وهذان اللاعبان هما جو فوغل وفادي الخطيب. الفرق بين جو وفادي هو ان الاول لاعب ارتكاز فيما الثاني لاعب هجوم. عندما أبني فريقاً، فإنّ أصعب عمل اقوم به هو استقدام لاعب ارتكاز. فوغل حلّ هذه المشكلة في الفريق الذي يلعب لصالحه، وهذا رأيي الصريح في الموضوع.
من ترى انه من المعقول ان يكون خليفة وليد دمياطي في الملاعب؟
لكل لاعب مزاياه، ولديه نقاط قوة وضعف. علي محمود قوي جداً، ولكنه يجب أن يطور تسديداته أكثر، ولكنه ذكي جداً. روني فهد يفيد في هذا الخصوص أكثر لأنه يسدّد بطريقة جيدة جداً. ولو عاد الأمر إليّ لكنتُ "اشتغلتُ" على POINTGUARD اسمه أمير سعود، فهو لعب مع "هوبس" ويمكن تطويره لأنه يملك الموهبة والكفاءة.
ما هي آخر أخباركَ ولا سيما بعدما رأيناكَ معلقاً تلفزيونياً في البطولة العربية؟ ما هي نشاطاتكَ الرياضية؟
رياضياً لا شيء يُذكر الآن، أريد أن أقوم بعمل ما ولكن الأبواب مغلقة أمامي، وأشكر في هذا الخصوص تلفزيون "المستقبل" الذي فتح الباب لي، كما أشكر من طلب مني التعليق على المباريات.
كلمة أخيرة لجمهور وليد دمياطي وكل محبيه عبر Sports-leb.com""؟
أحب أن أرى كرة سلة جميلة وجيدة ولاعبين صغار موهوبين، كما اتمنى ان تتطور هذه اللعبة أكثر فأكثر، وأن يتابعها الناس بشغف من جديد، وأن تبدأ المسيرة من الأعمار الصغيرة لأن ما يحصل الآن خطأ لا يجب أن يستمرّ.
حاوره رولان أبي نجم
كلاعب سابق في المنتخب اللبناني، ما هو تقييمك لمنتحبنا اليوم بعد البطولات الثلاث التي خاضها؟
برأيي أنّ المنتخب الذي شارك في بطولة "ستانكوفيتش" وبطولة العالم كان أفضل من ذلك الذي لعب في بطولة العرب الأخيرة.
هل تعتبر ان غياب جاكسون فرومان ومات فريجي عن صفوف المنتخب في بطولة العرب أثر على أدائه ونتائجه؟
غياب فريجي هو الذي أثر بشكل أساسي، كما ان جو فوغل التحق بزملائه متأخرا،ً وهو لم يلعب الدور الذي يجب أن يؤدّيه على أرض الملعب.
ولكن ماذا عن أداء المنتخب بشكل عام؟
لا أعرف صراحة بماذا أجيب، فريقنا في البطولة العربية كان فريقاً قصيراً. شارك علي فخر الدين مثلاً، وهو لاعب جيد أصلاً، على رغم انه غير أساسي في فريقه، وهذا غير منطقي، كما يجب أن يكون اللاعب رقم 4 وليس رقم 5 الذي يجب أن يكون لجو فوغل. أما جان عبد النور فهو ليس لاعب ارتكاز بطوله الـ 190 سنتم. في كل الاحوال نشكر الرب على ان كل المنتخبات العربية المشاركة كانت غير جيدة وكان مستواها الفني متدنياً جدا،ً ولولا ذلك لما كنا حققنا ما حققناه في هذه البطولة. في بطولة العالم في تركيا كان لدينا فريق رائع يقارع أعرق المنتخبات العالمية، وأنا لا أتكلم هنا فقط عن جاكسون فرومان، فلو كان جو فوغل مكانه لحقق نتيجة مماثلة ايضاً، ففوغل قويّ وقدير كذلك.
بالنسبة لبطولة العالم، كانت المرة الأولى التي كان لدينا فيها أمل بالإنتقال الى الدور الثاني، فالبعض راهن على فوز لبنان في مباراتي كندا ونيوزيلندا، ما الذي حصل برأيكَ؟
من راهن على فوز لبنان فليعذرني لأنه لا يفهم في اللعبة شيئاً، ومن أوهم اللبنانيين انه يمكننا الإنتقال الى الدور الثاني لا يعرف ما هي كرة السلة. هل من السهل القول انه يمكننا الفوز على كندا ونيوزيلندا؟ "كتر خيرهم الشباب ربحو على كندا". أما نيوزيلندا فهي بطلة أوقيانيا، وقد فازت على استراليا، لذلك لا تستطيع أن تضع نصب عينيكَ فوزاً صعباً وتعتبر تحقيقه سهلاً، على ماذا اعتمدوا في هذا التحليل؟ نشكر الله على النتيجة التي حققها ابطالنا ولم يكن باستطاعتنا أبداً فعل المزيد.
هل برأيك لولا المشاكل التي حصلت داخل الإتحاد قبل انطلاق المونديال كان من الممكن أن نحقق نتائج أفضل؟
لو مهما كان منتخبنا قوياً، ففي هذه التشكيلة من اللاعبين لا نستطيع أن نبلغ اكثر من الدور الأول. هذه كانت أفضل مرة نتحضر فيها كمنتخب، فقد خضع لمعسكرات خارجية في هونغ كونغ واليابان، ولعب نحو 20 مباراة تحضيرية إضافة الى المشاركة في بطولة "ستانكوفيتش". لم أرَ في حياتي منتخباً لبنانياً يتحضر على هذا النحو، ولكن لنكن واقعيين هذا كل ما نستطيع فعله في بطولة العالم.
البعض كان مراهناً على منتخب لبنان للناشئين بعد استقدام سامر عزيز وأحمد ابراهيم بالتأهل الى الدور الثاني أيضاً من بطولة آسيا في اليمن خاصة بعد المباراة الأولى أمام قطر وفوزنا بفارق 91 نقطة، واعتبر البعض بعدها ان لقب البطولة اصبح في جيبنا. ماذا تقول عن مستوى المنتخب اللبناني للناشئين في هذه البطولة، ولماذا حصل ما حصل؟
للأسف لم أستطع مشاهدة أية مباراة من هذه البطولة، أعرف أن أحمد قوي جداً وهو يلعب الآن في أميركا، ولكن لم أرهم يلعبون في أيّ مرة. خسرنا مباراتين سهلتين نسبياً، ولم أعرف ما هي أسباب الخسارة. هناك خلل في مكان ما، فعندما بدأنا بكرة السلة في التسعينيات "ولعت اللعبة بكل معنى الكلمة"، وأصبحت هناك مدارس عديدة لها في مختلف المناطق اللبنانية، كالرياضي والحكمة والهارلم وغيرها، وهذه المدارس للأسف غير موجودة اليوم، ثمة مدارس تجارية فقط، وهي تستقدم مدربين غير جيدين.
الجيل الذهبي الذي تألف من وليد دمياطي وياسر الحاج وبولس بشارة وايلي مشنتف وايلي نصر وغازي بستاني وغيرهم، هل من الممكن أن يعود في المستقبل القريب ليكون لنا نجومٌ كما هؤلاء؟
لا أعرف لماذا لا يكون لدينا نجوم للعبة حالياً، فعندما سطع نجم الذين ذكرتهم، كنا نلعب كرة السلة على ملاعب ذات أرضية سيئة، أو في المدارس، ولم يكن هناك هذا العدد الهائل من اللاعبين والمدربين. هناك اكثر من ألف لاعب الآن في المدارس، لماذا لا يخرج من بينهم لاعبون أقوياء ونجومٌ للمستقبل؟ جاسم قانصوه مثلاً لا يملك أي لاعب في فريقه "هوبس" من هذه المدرسة. لماذا؟ بقي "هوبس" عشر سنوات في الدرجة الرابعة، الى أن اجتمعنا وتعاونّا كلنا ورفعناه الى مصاف فرق الدرجة الأولى، فاين لاعبو مدارس كرة السلة؟ أين "الهارلم" والرياضي وغيرهما لا يخرج منها لاعبون مميزون وواعدون؟ هذه هي المشكلة، نحن لا نعمل بطريقة صحيحة على الأعمار الصغيرة.
ألا تعتبر ان هذه من مهمات الإتحاد اللبناني الذي يجب ان يعمل على تنظيم دوري للناشئين وآخر للفئات العمرية ليحضّر لاعبين بارزين للمستقبل؟ ألا ترى أنّ ما يحصل في الإتحاد ودخول السياسة إليه يؤثران سلباً وخاصة على الفئات العمرية؟
هذا صحيح، كله يؤثر في النهاية، ولكن إذا كان إتحاد اللعبة لا يقوم بأيّ عمل، فهل علينا نحن أيضاً أن نجلس ونتفرج عليه وننتظر الفرج ولا نقوم بأي شيء للمساهمة في إنهاض اللعبة من كبوتها؟
كيف ترى تحضيرات الفرق للدوري الجديد؟ خاصة ان هذه السنة كل الأندية تستعدّ وتستقدم لاعبين لبنانيين من الخارج كموريس بو كنعان ودانيال فارس وغيرهما، لمن الأفضلية للفوز بالدوري برأيكَ؟
مع احترامي للجميع، طالما هناك شخص اسمه جو فوغل قادر أن يلعب، طالما هناك أفضلية للفريق الذي يلعب لمصلحته. هناك لاعبان في جهة والباقون في جهة أخرى، وهذان اللاعبان هما جو فوغل وفادي الخطيب. الفرق بين جو وفادي هو ان الاول لاعب ارتكاز فيما الثاني لاعب هجوم. عندما أبني فريقاً، فإنّ أصعب عمل اقوم به هو استقدام لاعب ارتكاز. فوغل حلّ هذه المشكلة في الفريق الذي يلعب لصالحه، وهذا رأيي الصريح في الموضوع.
من ترى انه من المعقول ان يكون خليفة وليد دمياطي في الملاعب؟
لكل لاعب مزاياه، ولديه نقاط قوة وضعف. علي محمود قوي جداً، ولكنه يجب أن يطور تسديداته أكثر، ولكنه ذكي جداً. روني فهد يفيد في هذا الخصوص أكثر لأنه يسدّد بطريقة جيدة جداً. ولو عاد الأمر إليّ لكنتُ "اشتغلتُ" على POINTGUARD اسمه أمير سعود، فهو لعب مع "هوبس" ويمكن تطويره لأنه يملك الموهبة والكفاءة.
ما هي آخر أخباركَ ولا سيما بعدما رأيناكَ معلقاً تلفزيونياً في البطولة العربية؟ ما هي نشاطاتكَ الرياضية؟
رياضياً لا شيء يُذكر الآن، أريد أن أقوم بعمل ما ولكن الأبواب مغلقة أمامي، وأشكر في هذا الخصوص تلفزيون "المستقبل" الذي فتح الباب لي، كما أشكر من طلب مني التعليق على المباريات.
كلمة أخيرة لجمهور وليد دمياطي وكل محبيه عبر Sports-leb.com""؟
أحب أن أرى كرة سلة جميلة وجيدة ولاعبين صغار موهوبين، كما اتمنى ان تتطور هذه اللعبة أكثر فأكثر، وأن يتابعها الناس بشغف من جديد، وأن تبدأ المسيرة من الأعمار الصغيرة لأن ما يحصل الآن خطأ لا يجب أن يستمرّ.
حاوره رولان أبي نجم
Comment